سيزيف مصري

في الأسطورة الأغريقية، سيزيف في الجحيم وعقابه أن يرفع صخرة من القاع حتي قمة جبل شاهق، وقبل أن يصل بقليل تسقط منه لأسفل، فيعود ليبدأ من جديد، بلا نهاية. ما أشبه ذلك بنا، أولادك يا بلدي

Tuesday, August 22, 2006

مصريون ضد التمييز الديني



وصل عدد الموقعين حتى الآن على بيان تأسيس مصريون ضد التمييز الديني إلى 153 اسم من خلفيات دينية وسياسية واجتماعية متنوعة ولا زالت التوقيعات تتوالى، وهو ما يؤكد أن مصر بخير وأنها بعقلها وضميرها ترفض أي تمييز بين أبنائها وخاصة على أساس الدين.

مرفق البيان بالتوقيعات التي وصلت حتى الآن، ونرجو أن يصلنا مزيد من التوقيعات، وعلى الراغبين منكم في التوقيع عليه كتابة الاسم ثلاثيا مع إثبات المهنة بأكبر قدر من الوضوح لأن الهدف أن يعرف الجميع أننا شخصيات حقيقية، وأرجو كل من يرغب أو ترغب في التوقيع على هذا البيان أن يراسلنا على البريد إليكتروني الخاص بـ ""مصريون ضد التمييز الديني" وهو:

ded_altamyez@yahoo.com

كما تم عمل مجموعة بريدية لنا لتسهيل الاتصالات أدعوكم لزيارتها والاشتراك فيها على الرابط التالي:
http://groups.yahoo.com/group/MARED_Group/
مع وافر التقدير والاحترام،
د.م/ محمد منير مجاهد


Misryoun Against Religious Discrimination (MARED)
مصريون ضد التمييز الديني (مارد)


بيان التأسيس


إدراكا منا نحن المصريين الموقعين أدناه على تنوع واختلاف خلفياتنا الدينية والسياسية والعرقية والاجتماعية أنه رغم وجود أشكال وممارسات عديدة للتمييز بين المواطنين في مصر مثل التمييز بين المواطنين - وخاصة الفقراء منهم - في التعليم والعلاج والإسكان، وانعدام الفرص المتكافئة في الحصول على عمل للشباب في غيبة النفوذ والثروة، والتمييز ضد النساء والمعارضين السياسيين وبعض الفئات والعناصر الوطنية التي طال تجاهلها وتهميشها، إلا أن أخطر أنواع التمييز على مستقبل مصر هو التمييز الديني، لأنه يشطر المجتمع، ويكرس ثقافة الفرز ثم العزل ثم القطع والبتر الكامل مما يقوض دعائم الوطن والمواطنة ويعصف بأسس التقدم الحقيقي التي ترسخت عبر التاريخ؛


وتطويرا لما جاء في بيان "مسلمون ضد التمييز" الذي وقع عليه نحو 200 مسلم ومسلمة وتضمن عدداً من المبادئ المهمة مثل: الدفاع عن حرية العقيدة، وأنه لا إكراه في الدين، باعتبار أن الحرية هي هبة الله التي يجب أن ندافع عنها كحق لكل إنسان، بصرف النظر عن الدين أو الجنس أو العرق، والتأكيد على حق المواطنة الكاملة لجميع المصريين، وأنهم متساوون في الحقوق والواجبات بما فيها حرية الاعتقاد والعبادة، وضرورة التجريم القانوني لأي تمييز على أساس الدين، وملاحقة كل من تثبت ممارسته التمييز الديني ضد أي مواطن أو مواطنة، والتضامن مع المطالب المشروعة والعادلة في التصدي الفعال لكل أشكال التمييز الديني؛


وإيمانا منا بأن مناهضة التمييز الديني تتطلب اهتماماً خاصاً من كل القوى المناهضة للتمييز على اختلاف عقائدها الدينية وانتماءاتها السياسية والاجتماعية، وأن المشاركة يجب أن تتسع لتشمل كل المصريين المناهضين للتمييز أياً كان انتماؤهم الديني أو السياسي أو الاجتماعي؛


واستناداً إلى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (18) منه التي تنص على أن "لكل شخص حق في حرية الفكر والوجدان والدين ... الخ"، وإلى ما قرره الدستور المصري بخصوص عدم التمييز بين المواطنين وبصفة خاصة: المادة (8): التي تنص على أن "تكفل الدولة تكافؤ الفرص لجميع المواطنين"، والمادة (40): التي تنص على أن "المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساوون في الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة"، والمادة (46): التي تنص على أن "تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية"، وإلى التراث الإنساني المصري الذي أكد عبر التاريخ أن "الدين لله والوطن للجميع"، وأن "مصر وطن لكل المصريين"؛

نعلن تأسيس "مصريون ضد التمييز الديني" كياناً ديمقراطياً مفتوحاً لكل المصريين المناهضين للتمييز الديني يهدف إلى ما يلي:


1-

الدعوة إلى إعلاء قيم حرية الفكر والاعتقاد وتعميق ثقافة حقوق المواطنة.
2-

التصدي الفعال لكل أشكال التمييز الديني أيا كان مصدره، سواء كان من مؤسسات الدولة أو من أي هيئات سياسية أو مدنية أو دينية، أو أفراد.
3-

العمل بكل الوسائل الممكنة على إلغاء كل أشكال التمييز بين المواطنين المصريين في القوانين والأوراق الرسمية والتعليم والإعلام، و إلغاء الخانة التي تحدد "ديانة" المواطن في البطاقات واستمارات طلب الوظائف، لأنها بداية التمييز ولا وظيفة لها إلا هذا.
4-

الدفاع عن حقوق المواطنة الكاملة لجميع المصريين وتأكيد أنهم متساوون تماما في كل الحقوق والواجبات بما في ذلك حرية الاعتقاد والعبادة، وإعلاء شأن المواطنة، والعودة لجذور الحركة الوطنية التي اعتمدت "المصرية" هوية مشتركة للمواطنين تحتضن الجميع وتثرى بالتعددية الدينية والفكرية لبشر أحرار يسهمون معا في بناء الوطن.
5-

المطالبة بالتجريم القانوني لكل ممارسات التمييز بين المواطنين، وعلى الأخص التمييز على أساس الدين، والملاحقة القضائية لكل من تثبت ممارسته التمييز ضد أي مواطن أو مواطنة بسبب الاعتقاد الديني.
6-

العمل على تحقيق المساواة الكاملة في جميع الإجراءات المتبعة عند إنشاء وترميم دور العبادة دون تفرقة على أساس الديانة، والسعي لاستصدار القانون الموحد لدور العبادة.
7-

السعي إلى القضاء على التمييز من خلال تنمية الطابع المدني الديمقراطي للدولة المصرية، واستحداث آليات وقوانين لتكافؤ الفرص وما يستتبع ذلك من إجراءات لدعمها وإنشاء مؤسسات عامة تضطلع بمهمة تلقي الشكاوى الخاصة بالتمييز والبت فيها.
وسيعمل "مصريون ضد التمييز الديني" على مناهضة التمييز الديني بين المصريين باستخدام كافة الوسائل المتاحة التي يأملون في تطويرها المستمر.

إن "مصريون ضد التمييز الديني" إذ يتصدون لهذا الملف الحساس والخطير فإنهم لا يقبلون أي تمويل أجنبي ويعتمدون على العمل التطوعي أساسا ومساهمات الأعضاء والمؤيدين من المصريين، ومن ثم فهم يتوجهون إلى المواطن المصري لتمويل أنشطتهم فهو هدفهم ومصدر دعمهم.


إننا نتوجه لجميع المصريين والمصريات على اختلاف معتقداتهم الدينية كي يضعوا أيديهم في أيدينا وينضموا لنا كي نكافح التمييز الديني في مجتمعنا لإنقاذ هذا الوطن فنحن الآن في مفترق طرق، إما أن يزول التمييز الديني فيكون ضماناً لتقدم الوطن.. وإما أن يترك فيزداد ويستفحل، ومع استفحاله يتقوض مستقبل مصر وتدخل بلادنا الحبيبة إلى ظلمة دامسة قد لا تخرج منها قبل عقود
.

التوقيعات (أبجديا)


مسلسل الاسم المهنة

1 أ.د/ إبراهيم الدكوكي رئيس تحرير مجلة عالم الغد – فيينا – النمسا
2 د/ إبراهيم السيد حسن طالب بطب طنطا
3 أ/ أبو العز حسن الحريري نائب رئيس حزب التجمع وعضو سابق بمجلس الشعب
4 احمد إسماعيل يونس طالب بكلية الهندسة – جامعة القاهرة
5 أ.د/ أحمد حسين الأهواني أستاذ مساعد بقسم الهندسة الكيميائية – هندسة القاهرة
6 أ/ أحمد راغب عبد الستار محام
7 م/ أحمد رأفت موصلى مدير مصنع بإحدى شركات البترول العالمية
8 أ/ أحمد سميح مركز أندلس لدراسات التسامح ومناهضة العنف
9 أ/ أحمد عبد الرحمن الخميسي أديب وكاتب صحفي
10 أ/ أحمد هاني الميهي فنان ومخرج مسرحي
11 د/ أحمد يونس كاتب صحفي بمؤسسة أخبار اليوم
12 أ/ أسامة بشرى كامل محاسب
13 أ/ أسماء محمد حسن سليمان باحثة
14 أ/ إسماعيل سليمان معاش
15 أ/ إسماعيل محمود مناع الأمين العام لجمعية مساواة لحقوق الإنسان ببورسعيد
16 م/ أشرف إبراهيم محمد مرزوق. مهندس
17 أ/ أشرف صبري مدير مبيعات بشركة صناعة وسائل النقل
18 د/ أشرف وجدي الشافعي طبيب بشرى
19 أ/ أشرف عبد الحميد أيوب مدرس بالعريش
20 أ/ إكرام يوسف كاتبة صحفية ومترجمة
21 أ/ آمال حسن عويضة صحفية وباحثة بمؤسسة الأهرام
22 أ/ أمنية طلعت السيد محمد صحفية وأديبة مصرية مقيمة بدبي وتعمل في مركز تليفزيون الشرق الأوسط
23 أ/ أميرة خليل مونتيرة وفنانة تشكيلية
24 أ/ أناد لملوم استشاري تدريب المهارات الأساسية
25 أ.د/ إيمان يحيى أستاذ بكلية الطب جامعة قناة السويس
26 أ/ أيمن حلمي محمود مترجم وموسيقي
27 أ/ تامر دياب صحفي بجريدة المسائية قسم الشئون العربية والدولية
28 د/ ثناء عبد العزيز موسي طبيبة أمراض نساء وولادة
29 أ/ جمال صدقي يوسف علي سينارست
30 أ.د/ جهاد عودة أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان
31 م/ جورج عجايبي فام مدير عام بشركة مصر للطيران للخدمات الأرضية
32 أ/ جورج فخري ماهر فنان تشكيلي
33 م/ جورج يونان مدير الاختبارات بقسم الألياف الضوئية – ألكاتيل مصر
34 أ.د/ حسام إبراهيم سعد الدين استشاري النساء والولادة – لندن – المملكة المتحدة
35 د/ حمدي عبده الحناوي خبير اقتصادي - بيت الخبرة الوطني
36 أ/ حمدي فتحي الأسيوطي محامى
37 د/ حنا جريس قلدس طبيب بشري
38 أ/ خالد جويلي كاتب روائي و مسرحي
39 أ/ خالد عبد الحميد علي منسق مشروع دعم لتقنية المعلومات
40 أ/ داليا سمير سدراك مخرجة ومعدة برامج في النايل تي ف
41 أ/ رانيا صلاح صديق باحثة في مجال التنمية
42 أ/ رباب حسن حاكم رسامة كتب أطفال
43 أ/ رجائي مقار أمين مكتبة بجامعة يوتا – الولايات المتحدة
44 م/ رضا رشوان أبو لفضل مهندس مدني حر
45 أ.د/ رندة خلف أبو بكر أستاذ مساعد بآداب القاهرة
46 أ/ ريم ماجد أبو زيد صحفية تليفزيونية ومترجمة
47 د/ ريما حسني الخفش طبيبة
48 د/ ريهام رجب محمود طالبة بكلية طب الفم والأسنان جامعة القاهرة
49 أ/ زينات محمود العسكرى محامية
50 أ/ زينب عبد الحميد الحضري مدرسة بمدرسة العباسية الثانوية – الإسكندرية
51 أ/ زينب عبد الرحمن خير باحثة
52 أ.د/ سالم أحمد سلام أستاذ طب الأطفال - جامعة المنيا
53 أ.د/ سامر سليمان أستاذ بالجامعة الأمريكية
54 أ/ سامي عطوان رئيس تحرير جريدة صوت المهاجر – أمريكا
55 م/ سعيد عبد الفتاح ابوطالب مدير عام بالشركة الوطنية للزجاج
56 م/ سعيد محمد أبو شهبة مهندس وخبير ترشيد الطاقة – الولايات المتحدة
57 أ/ سلوى جابر عبد النبي محاسبة
58 م/ سليمان محمد نور مهندس طبي
59 د/ سمية يحيى رمضان مدرس بأكاديمية الفنون، معهد النقد الفني، وكاتبة ومترجمة
60 أ/ سمير مصطفى عمر صحفي
61 أ/ سهير صبري مترجمة
62 أ/ سوسن محمد علي داود ربة منزل
63 أ.د/ سيزا أحمد قاسم أستاذة أدب مقارن متقاعدة
64 م/ شادي رياض فتحي مهندس معماري بجماعة المهندسين الاستشاريين
65 د/ شاكر عبد الحميد سليمان أستاذ بأكاديمية الفنون وناقد
66 أ/ شريف بطرس محاسب مصري مقيم في المانيا
67 أ./ شريفة محمد التابعي خبير "تكافؤ الفرص والتدخل الإيجابي"
68 أ.د/ شيرين أبو النجا أستاذة بكلية الآداب جامعة القاهرة
69 د/ صبري منصور أستاذ متفرغ بالفنون الجميلة –القاهرة
70 أ./ صفاء زكي مراد محامية
71 أ/ صلاح الدين محسن كاتب مصري / مقيم في كندا
72 أ/ صلاح زكي مراد
مراقب مصرفى – المصرف العربي الدولي

73 م/ صمويل يسري تادرس مدير شركة داتا ميديا سيستمز لبحوث الطاقة
74 أ/ عادل إسكندر رئيس تحرير جريدة المصري ومجلة المحروسة بكندا
75 د.م عادل توفيق سليمان مدير عام بالشركة المصرية لنقل الكهرباء القاهرة
76 أ/ عادل فرج عبد المسيح مدير مركز تدريب-كاتب و باحث
77 م/ عادل واسيلي مهندس
78 أ/ عاطف بطرس العطار باحث في الأدب المقارن بجامعة ليبزج - ألمانيا
79 أ/ عاطف صبحي سرجيوس راهب برهبنة الآباء اليسوعيين (الجزويت)
80 د./ عاطف عبد المنعم هلال استشاري في المناجم وتجهيز الخامات
81 م/ عاطف عزت صاحب مؤسسة نفرتارى لنظم الطاقة ، مدير الإدارة الهندسية بشركة الحرية للصناعات الغذائية بمدينة العاشر من رمضان
82 أ.د/ عايدة سيف الدولة أستاذة الطب النفسي، كلية الطب، جامعة عين شمس
83 أ.د/ عبد الجليل مصطفى أستاذ بكلية الطب – جامعة القاهرة
84 د./ عبد الفتاح احمد عبد الفتاح طبيب أمراض نساء بمستشفى الجمهورية
85 أ/ عرب شفيق لطفي مخرجة سينمائية
86 د/ عزة الخميسي مترجمة وباحثة.
87 د./ عزت عبد المنعم هلال خبير نظم معلومات
88 أ/ عفاف السيد كاتبة وناشطة في مجال حقوق النساء وحقوق الإنسان
89 د/ علاء الدين ندا مدرس بالمعهد العالي للغات - بشيراتون
90 م/ عماد الدين حامد عطية مهندس حر
91 م/ عمرو عزت محمود مهندس إنشائي
92 أ/ فؤاد محمد فواز طالب دراسات عليا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة
93 د/ فاطمة حسن قنديل شاعرة ومدرس بآداب حلوان
94 د./ فاطمة علي خفاجي عضو مجلس إدارة رابطة المرأة العربية
95 أ/ فايز وهبة ساعي مكتب
96 م/ كمال فرج غبريال مدير عام بشركة نيازا
97 م/ ماجد الغايش مهندس استشاري
98 أ./ ماجد محمد فرج مؤرخ وكاتب مصري - الولايات المتحدة الأمريكية
99 أ/ ماجدة الضبع ربة منزل
100 أ.د/ ماري تريز عبد المسيح أستاذ الأدب الإنجليزي المقارن كلية الآداب - جامعة القاهرة
101 أ/ مالك مصطفى محمد فني شبكات ومصمم مواقع
102 م/ ماهر عزيز بدروس رئيس قطاع بالشركة القابضة لكهرباء مصر
103 أ.د/ مجدي اسحق حنا استشاري جراحة – لندن – المملكة المتحدة
104 أ.د/ محمد أبو الغار أستاذ بكلية الطب – جامعة القاهرة
105 أ/ محمد أحمد العجاتي باحث و المدير التنفيذي لمركز دعم التنمية
106 م/ محمد السيد الجرواني مهندس حر - القاهرة
107 أ/ محمد العريان صحفي بجريدة التجمع
108 د/ محمد حسن خليل طبيب واستشاري أمراض قلب
109 أ.د/ محمد عبد الجواد شرف أستاذ بكلية العلوم – جامعة حلوان
110 م/ محمد عبد السلام علي مهندس اتصالات
111 أ/ محمد علي شندي مخرج أفلام رسوم متحركة
112 أ/ محمد فؤاد فخر الدين طالب بطب المنصورة
113 أ/ محمد محمد منير صحفي
114 أ/ محمد محمود الريس مدير تجاري بالشارقة
115 أ.د/ محمد محمود محيي الدين أستاذ علم الاجتماع بآداب المنوفية وخبير استشاري
116 م/ محمد مصطفى عبد الخالق طالب كلية الهندسة بشبرا
117 د.م/ محمد منير مجاهد رئيس قطاع بهيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء
118 م/ محمـــد هــانى توفيـــــق مديـــر عــــام المجمــــوعة الهنـــدســـــية التجـــارية
119 م/ محمد وجيه دراز مهندس متقاعد
120 أ/ محمود سامي أبو الفضل مدير دائرة الإعلام والاتصال الجماهيري بمؤسسة مركز الفجر بمصر
121 أ.د/ مديحة إميل دوس أستاذ بجامعة القاهرة وباحثة
122 م/ مرفت محمود السعدني مدير إدارة القوى والمرافق - شركة سيد للأدوية
123 أ/ مروة الطوخى طالبة بحقوق المنصورة
124 أ.د/ ملك سعيد رشدي الجامعة الأمريكية بالقاهرة
125 أ.د/ ملك قطب أستاذة بجامعة تنيسي - الولايات المتحدة الأمريكية
126 د/ منى معين مينا طبيبة - أخصائي أطفال بوزارة الصحة
127 أ/ منير محمد صلاح الدين الرئيس التنفيذي لشركة إسكندرية الوطنية للتسويق
128 أ/ مها محمد المراغي مترجمة
129 أ/ مها محمد عفت فنانة مسرحية
130 م/ موسي عبد المعبود محمود
مهندس مدني حر
131 أ/ مي محمود سعد مساعد مخرج
132 أ/ نادية شحاتة هارون محامية
133 د/ نادية عبد الوهاب العفيفي طبيبة – استشاري طب المسنين
134 أ/ نبيل صديق كاتب صحفي بمجلة صباح الخير
135 م/ نبيل يعقوب مهندس مصري يعيش في درسدن – ألمانيا
136 أ/ نعمت صلاح الدين خليل فنانة تشكيلية
137 أ/ نفيسة الصباغ صحفية
138 أ/ نورا اسماعيل يونس صحفية
139 أ/ نولة درويش مترجمة وناشطة في مجال حقوق النساء
140 أ/ هالة إبراهيم شكر الله باحثة في علم الاجتماع و مديرة مركز دعم التنمية للاستشارات و التدريب
141 أ/ هالة طلعت السيد محمد مدرسة بالمرحلة الإعدادية
142 د/ هاني فوزي صيدلي
143 أ.د/ هدى عبد المنعم زكريا أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب - جامعة الزقازيق
144 أ/ هشام أبو العز الحريري محاسب بشركة ميدوم
145 م/ هشام الطوخي كاتب ومهندس مصري
146 أ/ هنادي محمد رضوان فنانة تشكيلية
147 م/ هند أبو العز الحريري مهندسة بشركة بتروجيت
148 م/ هيثم أبو العز الحريري مهندس بشركة سيدي كرير للبتروكيماويات
149 أ/ وليد عبد العال الحمامصي مدرس مساعد بآداب القاهرة
150 أ/ ياسمين هاني وصفى محاسبة بشركة العامرية للبترول
151 م/ يحيى فكري أمين مهندس
152 أ/ يسرى مصطفى باحث في مجال حقوق الإنسان
153 أ/ يوسف هاني الميهي طالب بالمرحلة الثانوية



مصريون ضد التمييز الديني

ساعدونا بتوزيع رسائلنا وإبلاغنا بأي وقائع للتمييز الديني .. اتكلموا

بريدنا الإليكتروني
ded_altamyez@yahoo.com

عنهم

سيزيف

18 Comments:

  • At 11:34 AM, Anonymous Anonymous said…

    مبادرة جيدة.

    لولا وجودنا في دولة بوليسية قاهرة للحريات كان يمكن أن ننزل إلى الشوارع و نعمل موائد على النواصي لدعوة الناس إلى التوقيع على البيان و نشر الفكرة و الحوار حولها، بدلا من أن يتم الأمر بين المعارف و المنتديات شبه المغلقة و على وب التي يشكل مستخدموها نسبة قشرية من المواطنين، لنفرح عندما يصل العدد إلى 135!

    لكن ماذا نقول إنها الحلقة المفرغة التي تحتاج إلى كسرها.

    لا أقصد أن أثبط عزيمتك :)

     
  • At 11:59 PM, Blogger سيزيف مصري said…

    أتفق معك(ي) ولكن تذكر أن فلسفة سيزيف هي العمل ولو علمت أنه عبث ولن يصلك إلي ما تريد، العمل ولو علمت أنه تنفيس وستعود بعده لتبدأ من جديد. لأنك ببساطة لازلت هنا ولا تملك بديلا للرحيل أو لم تختاره بعد. وعلي فكرة العدد وصل 200 وسأحدث البيان عما قريب

    سيزيف

     
  • At 7:53 PM, Blogger so7ab said…

    العزيز سيزيف اود فقط ان اتناقش فى بعض النقاط داخل البيان واعلم انك من الممكن ان تختلف عى ولكنى بتكلم فى بعض الملاحاظات

    اولا انا لا اؤيدفكرة اعتبار التمييزالدينى اخطر انواع التمييز من الممكن ان توجد مجموعة قررت العمل عليه الان ولكن وصفه بانه لاخطر عن التمييز بين الرجل والمراة وبين الغنى والفقير اعتقد انها فيها بعض التطرف قليلا لان فى حالة انقسام البلد الى مسلمين ومسيحين فان البلد ستنقسم بشكل حقيقى الى رجال ونساء و بالحسابات التمييز ضد المراة اشكاله اكثر وتزداد كل يوم حتى تحولت لشىء طبيعى

    ثانيا

    اختلف فقط فى البداية مجوموعة مسلمين ضد التميز اى انه من المستحيل ان بدأ بايات قرائانية واكون ضدد التمييز وحتى اذا اقرنا كونا مسلمين من الممكن الا استعين بايات وهنا ذكر ان هذه المجموعة تتطور مسلمين ضد التمييز اصابتنى بحالة من الاحباط

    على الرغم من الموقعين كثيرين جدا منهم اصدقاء مقربين جدا لى واعتز جدا بارائهم ولكنى كنت اتوقع افضل من هذا بكثير

    واسف جدا على الاطالة بس والله ديه كده خواطر

     
  • At 7:51 AM, Blogger سيزيف مصري said…

    العزيز سحب

    أوافقك أن أنواع التمييز الأخري لا تقل أهمية في نظرنا - أو لا تقل تخلف أوهمجية - عن بقية التمييزات، ولكن الكلام في البيان كما تري عن التمييز الديني الذي هو الأخطر "علي مستقبل مصر" وهذا من منطلق أنه من الممكن أن يترتب عليه فتنة طائفية وحرب أهلية، وبسهولة. أي أن نتائجة أسوء لأن عند الكلام علي الدين الأمر يختلف والناس تندفع بدون تفكير إلي ما تتلوه عليهم مشاعرهم دون عقلهم فتكون الكارثة والقتل والدماء، وليس هذا عنا ببعيد رغم الخطاب السائد النافي لكل هذا ومكذب لوجوده

    أما عن استخدام آية قرآنية، فلقد راجعت البيان ولم أجد به غير "لا إكراه في الدين" ومذكورة كجملة دون علامات تنصيص، ولا تنسي كذلك أن هناك الاعلان العالمي لحقوق الإنسان في البيان وأربعة مواد فيه، وأعتقد أنك تتفهم موقف هؤلاء الذين لا يأخذون موقف تجاه بعض نصوص الدين التي لا تقول شيئا نكرهه أو لا تكرس للتطرف،

    أما عن أن البيان تطور لمسلمين ضد التمييز فهو في الحقيقة تطور "لبيان" اسمه مسلمون ضد التمييز رأي الموقعون عليه أن يجعلوه مصريين ليكون مفتوحا لمن له ديانة أخري أو حتي بلا دين، ولكنه مصري



    مع حبي

    سيزيف

     
  • At 8:30 PM, Blogger Nile3K said…

    مصريون ضد التمييز الديني

    ارحب بالفكرة وارغب فى المشاركة الفعالة .
    كيف يمكن التوقيع معكم.
    عبدالله الناصر

     
  • At 12:08 AM, Blogger سيزيف مصري said…

    عزيزي عبد الله
    أرسل بطلبك لإضافة توقيعك ل
    ded_altamyez@yahoo.com


    هذا كل ما في الأمر

     
  • At 5:48 AM, Anonymous Anonymous said…

    العزيز سيزيف
    كل ما يمكننى القول هو الله معكم لان الفكره جديره بالاحترام و بمحاوله تحقيقها و تفعيلها من مجرد فكره الى فكر عام يمكن ان يحتذا به

    محاسب / جورج يونان

     
  • At 12:54 PM, Anonymous Anonymous said…

    please if anyone could tell me the no. of mohamed monir megahd i am a journalist please cezef if u know it my mail is rallaahmad@yahoo.com

     
  • At 3:14 AM, Anonymous Anonymous said…

    good job keep it up

     
  • At 1:10 PM, Blogger GAMIL said…

    فكرة جميلة وروح طيبة يجب نشروهما في مجتمعنا اذا اردنا ان نواكب ركب التقدم فالان العالم يتجه الي الانفتاح والحرية وحقوق الانسان ونحن نتصارع في عدم قبول الاخر وعدم احترام مشاعر وعقيدة الاخر وبعد ذلك نصف انفسنا باننا افضل امة اخرجت للناس
    فتصرفاتنا لا تتوافق مع كلامنا ومعتقداتنا فاين الخطا اهل فينا نحن ام في معتقداتنا
    اننا في اوقات كثيرة نسئ لمعتقداتنا بتصرفاتنا
    اود معرفة كيف يتم التوقيع وشكرا

     
  • At 2:38 PM, Anonymous Anonymous said…

    عزيزنا سيزسف
    اود ان اعرب لك عن سعادتى الشديده لتكوين هذه المجموعه واتمنى مزيدا من الازدهار والرقى لها وان يكون لها صوتا مسموعا عند اصحاب القرار ومن يتصور انه فوق الحساب والقانون. اتمنى ارجاع الحقوق الضائعه لاصحابها

     
  • At 12:07 AM, Blogger امل said…

    اؤيد و بشده كل اهداف الجماعه بالفعل اصاب المجتمع المصرى بعدما تصور بعض افراده ان من حقهم مصادرة حرية الاخر فى التعبير عن رايه او انتمائه العقائدى ايا كان نصب بعض افراد المجتمع من انفسهم الهه تحاكم الاخر و تصنفه على انه كافر او مرتد او اى تصنيف يودون استخدامه لفرض حالة من الخرس على المجتمع و تمنع حرية التعبير و الاختلاف فى الرائ على الرغم ان الختلاف ايا كان هو رمز من رموزالحياة دائما و ابدا و لا اظن ان الخالق عز و جل خلقنا مختلفين بكل اشكال الاختلاف و التنوع الا لحكمه يعلمها سبحانه ان الاختلاف يثرى الحياه البشريه للافضل ارجو ايضاح كيفية التواصل مع الجماعه و كيفية الحصول على عضويتها لانها بالفعل فخر للمجتمع المصرى و يجب مساندة الفكر المطروح بعدم التمييز بين افراد المجتمع و احترام حرية الاخر فى الاختلاف الفكرى او العقائدى و عدم مصادرة حرية الفكر او التعبير بأى شكل من الاشكال

     
  • At 1:47 AM, Anonymous Anonymous said…

    الف سلام وتحية للنفوس الحرة الابية التى ترفض التمييز بشتى انواعة واشكاله لما له من اثر سىء على البشر والاوطان والتقدم ويدفعنا للتخلف فى شتى المجالات هذا التخلف الذى احتكرناه دون شعوب الدنيا ولا اعرف لماذا استحوذنا نحن عليه ولم نجد صدر حنين غيره وهو لم يجد حاضن مثالى فى شتى بقاع الدنيا غيرنا وللاسف قوى شتى بتدفع نحوة والتمسك به
    لا اعرف لماذا ....ويجب على كل نفس حرة مقاومتة لاجل الوطن والمستقبل ومحاربة البوم ونعيقة وهم رغم تجبرهم الظاهرى فهم جبناء ويتراجعون بسرعة
    والله معكم ونحن لكم مؤيدون ومساندون
    نا جح يوسف فهمى
    شاعر واعمل ناظر مدرسة اعدادية
    HTTP://NAGEHFAHMY.MAKTOOBBLOG.COM

     
  • At 1:35 PM, Blogger الشريف / جمال طة said…

    تحــــــــــــــذير

    الى المصريين فى الداخل والخارج ودول الخليج

    احذروا نصاب الشقق التمليك المطلوب القبض عليه

    المهندس / ايهاب فراج محمد ابراهيم الزينى
    بطاقة رقم 27003211203839

    ت/ 0104710778

     
  • At 3:41 AM, Blogger الشريف / جمال طة said…

    أطالـــب بطـــــرد كــــــــل مــــــن : ـــــ
    أولا :ـــ السفــــــير السعـــــــــــــــــودى من مصر
    ثانيا :ـــ الغـــــــاء اللجنـــــــــــه المصرية السعـــودية المشتركة
    ثالثا :ـــــ منـع السـعودى من دخــــــول بلدى بدون تأشيرة وكفيل لتكون المعاملة بالمثل
    رابعا :ــــ طـــــــــرد ألأمير طــــلال بن عبد العزيز من مصــــــــر
    خامسا :ــــ طــــــــــرد ألأمير تركـى بن عبد العزيز من مصـــــــر
    سادسا : ــــ منع ألأمــير الولـــيد بــــن طــــلال من دخـــــــول مصــــــر
    وجميعهم يعلمون بمأساتى فى السعودية والتى دامت على مدى ثلاثة عشر عاما والتى
    بدأت من 2/11/1992م وحتى عودتى لبلدى مصر فى 8/5/2005م وعلمهم بكل
    ماتعرضت له من ظلم وقهــــــــر وقمــــــــع ولم يحركوا ساكنا لأن المصرى دمه وماله
    وان لـــم يكن عرضه مستباح للسعودى فى بلدهم
    علآوة على كذب الداخلية والخارجية السعودية فى كتاباتهم للقنصلية المصرية بجده
    والذى كشفته وفضحته بالمستندات وفوق كل هـــذا امعانا فى الظلم والقهر تدخل الملك
    عبدالله بن عبد العزيز فى القضاء لضياع حقى يوم أن كان وليا للعهــــد
    وأخيرا وليس بآخر أتحدى مناظرة علنيـــة مع أى مسئول سعودى رجل دولة أو رجل دين
    ممن يتاجرون سواءا بالدين أو بالعلاقات الثنائية بين مصر والسعودية أو العلاقات بين
    الشعبين السعودى والمصرى
    وهـــــذا رجاءا الى كل من يطلع على هذا البوست نشــــــــره على مدونته وجميع مواقع
    المنظمات الدولية لحقوق ألأنسان وكذا جمعيات حماية حقوق الحيوان فى العالم
    وذلك لاصابتى نتيجة للظلم والقهر والقمع فى السعودية بمرض السكر ومضاعفاته
    ومرض القلب وكذا مرض الضغط وتعرضى لفقد البصر لولا تدخل السفير المصرى
    بنقلى الى احدى المستشفيات الخاصة لأننى كأجنبى ممنوعا من العلاج فى السعودية

     
  • At 7:25 AM, Blogger Sami Zaki Moussa said…

    تكلمنا كثيرا وجاء وقت العمل الفعال اليوم قبل الغد لابد من العمل على تمصير مصرنا كما كانت منذ الأزل وكفانا تردى ... أنا مع الراغبين فى العمل القانونى بكل الوسائل المشروعة لانقاذ مصر

     
  • At 2:41 AM, Blogger كلام على بلاطة said…

    تكسيرنا للمثل والمبادىء والقيم الايجابية و المثالية/
    يحولك فى النهاية وباليقين من جانى الى مجنى عليه/
    فالمجرم الصغير ينتهى بين انياب مجرم كبير وتتوالى العملية/
    لتصفية الحسابات وتسديد الديون لاصحابها مهما كانت مختفية/
    وهذه حقيقة كونية ونتيجة منطقية معروفة للجميع وبديهيةو منتهية/
    واصلاحنا لما تعوج من تصرفات يصب فى مصلحة الانسانية/
    وبما اننا بشر الكل هيستفيد ويعيد البسمة والفرحة للحرية/
    وكل منا ياخد مكانه بكل يسر وتنتظم من جديد الابجدية

     
  • At 11:49 PM, Anonymous Anonymous said…

    I BELIEVE THAT THIS IS THE MOST IMPORTANT INITIATIVE THAT EGYPT NEEDS NOW, WISH THAT THIS PIONEERING WORK MAY BE TRANSLATED INTO AN EFFECTIVE POLITICAL ARM IN THE FORM OF A PARTY OR SOMETHING ELSE TO TRANSMIT THESE WONDERFUL VALUES INTO POWERFUL FORM ABLE TO PENETRATE THE THICK WALL OF CONFUSION AND RELIGIOUS RESTRICTIONS THAT WAS BUILT IN THE COMMUNITY THROUGHOUT MORE THAN 50 YEARS. THANKS.

     

Post a Comment

<< Home